صدرت، مؤخرا، للفنانة طاوس أرحاب مؤدية الأغنية القبائلية، أغنية جديدة بعنوان “أربي فرج“، حيث تم نشرها عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وقد حظيت هذه الأغنية مع الأيام الأولى لصدورها بإقبال كبير من المتابعين، وقد قالت طاوس أرحاب بخصوصها: أنتقي دائما مواضيع أغنياتي من الواقع المعيشي للمجتمع الجزائري، وهذا ليستمع لأغنياتي عدد كبير من صدرت، مؤخرا، للفنانة طاوس أرحاب مؤدية الأغنية القبائلية، أغنية جديدة بعنوان “أربي فرج“، حيث تم نشرها عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وقد حظيت هذه الأغنية مع الأيام الأولى لصدورها بإقبال كبير من المتابعين، وقد قالت طاوس أرحاب بخصوصها: أنتقي دائما مواضيع أغنياتي من الواقع المعيشي للمجتمع الجزائري، وهذا ليستمع لأغنياتي عدد كبير من الجمهور، وأيضا كون الفن رسالة نبيلة من شأنها أن تخدم المجتمع ..
وأشارت الفنانة طاوس أرحاب إلى أن نجاح أغانيها يرجع إلى اختيارها المحكم لمواضيعها (مواضيع أغانيها التي تكون قريبة دائما من الواقع المعيشي للمجتمع الجزائري بإيجابياته وسلبياته)، وهذا ما جعل أغانيها تلقى الإقبال لدى الجمهور، وهي حريصة على أن تقدم أغانٍ في مستوى تطلعات الجمهور حتى تصل الرسالة المرجوة.
وعن الأغاني التي يؤديها الجيل الجديد من الفنانين في مجال الأغنية خاصة في النوع القبائلي، قالت طاوس أرحاب: لا يمكنني الحكم على زملائي الفنانين بخصوص ما يقدمونه من فن لأن لكل فنان غرض معين من دخوله هذا الميدان، وهذه المهام (تقييم أعمال الفنان الفنية) من مهام الوزارة الوصية على القطاع الثقافي والفني، فقط أنا أرفض الأغاني ذات المواضيع الركيكة لأنها تسيء للذوق والأخلاق، ولا يجب أن تشجع مثل هذه الأعمال الفنية من طرف الجمهور ولا يجب أن يتطرق لها إعلاميا، لأن ذلك يسمح لأصحابها بالاستمرار في الساحة الفنية.
في حين يوجد مبدعون في الساحة الفنية يستحقون التشجيع والمتابعة والانتشار إعلاميا، لأن هؤلاء سيحملون المشعل الفني ويكملون مسيرة القدامى الذين أفنوا حياتهم في خدمة الفن، وما زالت أعمالهم الفنية تخلد أسماءهم حتى بعد رحيلهم.، وأيضا كون الفن رسالة نبيلة من شأنها أن تخدم المجتمع ..
وأشارت الفنانة طاوس أرحاب إلى أن نجاح أغانيها يرجع إلى اختيارها المحكم لمواضيعها (مواضيع أغانيها التي تكون قريبة دائما من الواقع المعيشي للمجتمع الجزائري بإيجابياته وسلبياته)، وهذا ما جعل أغانيها تلقى الإقبال لدى الجمهور، وهي حريصة على أن تقدم أغانٍ في مستوى تطلعات الجمهور حتى تصل الرسالة المرجوة.
وعن الأغاني التي يؤديها الجيل الجديد من الفنانين في مجال الأغنية خاصة في النوع القبائلي، قالت طاوس أرحاب: لا يمكنني الحكم على زملائي الفنانين بخصوص ما يقدمونه من فن لأن لكل فنان غرض معين من دخوله هذا الميدان، وهذه المهام (تقييم أعمال الفنان الفنية) من مهام الوزارة الوصية على القطاع الثقافي والفني، فقط أنا أرفض الأغاني ذات المواضيع الركيكة لأنها تسيء للذوق والأخلاق، ولا يجب أن تشجع مثل هذه الأعمال الفنية من طرف الجمهور ولا يجب أن يتطرق لها إعلاميا، لأن ذلك يسمح لأصحابها بالاستمرار في الساحة الفنية.
في حين يوجد مبدعون في الساحة الفنية يستحقون التشجيع والمتابعة والانتشار إعلاميا، لأن هؤلاء سيحملون المشعل الفني ويكملون مسيرة القدامى الذين أفنوا حياتهم في خدمة الفن، وما زالت أعمالهم الفنية تخلد أسماءهم حتى بعد رحيلهم.