
وبعد تحرك السلطات العمومية قام مدير الجوية الجزائرية بفسخ العقد المبرم بين الشركة ووكالة الاتصال الخاصة التي كانت مكلفة بتسيير صفحة الخطوط الجوية عبر الفايس بوك، كما قام ذات المسؤول بإقالة مدير التسويق في الشركة محملا إياه مسؤولية الخطأ الجسيم الذي وقعت فيه المؤسسة العمومية.